مَهَامّ وِكَالَةِ اَلْكُلِّيَّةِ لِأَقْسَامِ اَلطَّالِبَاتِ

مَهَامّ وِكَالَةِ اَلْكُلِّيَّةِ لِأَقْسَامِ اَلطَّالِبَاتِ:

  1. اَلتَّنْسِيقُ اَلدَّائِمُ مَعَ وِكَالَاتِ اَلْكُلِّيَّةِ وَالْأَقْسَامِ اَلْعِلْمِيَّةِ فِيمَا يُحَقِّقُ أَهْدَافَ اَلْكُلِّيَّةِ .
  2. اَلنِّيَابَةُ عَنْ اَلْعَمِيدِ فِيمَا يَخْتَصُّ بِالطَّالِبَاتِ ، وَذَلِكَ بِالْإِشْرَافِ عَلَى مُتَابَعَةِ شُؤُونِ أَعْضَاءِ هَيْئَةِ اَلتَّدْرِيسِ ، بِالتَّنْسِيقِ مَعَ عَمِيدِ اَلْكُلِّيَّةِ وَالْإِشْرَافِ اَلْعِلْمِيِّ وَالْإِدَارِيِّ عَلَى اَلطَّالِبَاتِ بِالْكُلِّيَّةِ اَلَّتِي يَتَوَلَّى وِكَالَتَهَا .
  3. مُتَابَعَةُ شُؤُونِ اَلطَّالِبَاتِ وَالْخِدْمَاتِ اَلْمُقَدِّمَةِ لَهُمْ .
  4. اَلْإِشْرَافُ عَلَى اَلْوَحَدَاتِ اَلتَّابِعَةِ لِلْوِكَالَةِ وَمُتَابَعَةِ مَهَامِّهَا .
  5. بَحْثُ شَكَاوَى اَلطَّالِبَاتِ وَالرَّفْعِ لِعَمِيدِ اَلْكُلِّيَّةِ.
  6. اِسْتِقْبَالُ اَلْمُرَاجَعَاتِ وَالرَّدِّ عَلَى اِسْتِفْسَارَاتِهِمْ وَمُسَاعَدَتِهِمْ ضِمْنَ حُدُودِ اَللَّوَائِحِ وَالْأَنْظِمَةِ.
  7. مُتَابَعَةَ تَنْفِيذِ اَلتَّعَامِيمِ اَلدَّاخِلِيَّةِ وَالْخَارِجِيَّةِ فِيمَا يَخْتَصُّ بِأُمُورِ اَلطَّالِبَاتِ وَالِاخْتِبَارَاتِ .
  8. تَرَأَّسَ لَجْنَةَ اَلْمُخَالَفَاتِ اَلطُّلَّابِيَّةِ بِأَقْسَامِ اَلطَّالِبَاتِ .
  9. اَلْإِشْرَافُ اَلْعَامُّ عَلَى إِدَارَةِ اَلِاخْتِبَارَاتِ مِنْ حَيْثُ تَوْفِيرُ اَلْقَاعَاتِ وَالْمُلَاحَظَاتِ.
  10. اَلْعَمَلُ عَلَى تَنْفِيذِ تَوْصِيَاتِ مَجْلِسِ اَلْكُلِّيَّةِ أَوْ عَمِيدِهَا مِنْ مَهَامَّ .