خريجو الكلية
إن الأوطان لا تبنى إلا بسواعد أبنائها المخلصين وإن الفكر والعلم هما عنوانا رقي الإنسان في كل حضارة ارادت أن تكون في مصاف العالم المتقدم وفي يوم فرحتنا بتخرجنا نتقدم بخالص الشكر إلى الله تعالى ثم إلى جامعتنا الحبيبة جامعة المجمعه التي تعتبر منبراً من منابر العلم الرصين المميز بأسلوبة وطرائق تعليمة وإلى كليتنا الغالية كلية العلوم والدراسات الإنسانية بحوطة سدير والمسؤولين فيها الذين اَمنوا بحاجاتهم نحو التميز والرقي وسعوا جاهدين لتحقيق هذا الحلم وإلى الأساتذة الأفاضل الذين قدموا مافي وسعهم من جهد تعلماً وتعليماً كما أن الفضل لأولياء الأمور الذين كانوا عوناً ومشجعاً لمواصلة الطريق وتذليل العقبا