الأهداف:
1- نشر ثقافة التعاون الدولي وآلياته بين أعضاء هيئة التدريس ومن فى حكمهم
2- تعزيز فرص الاستقدام لبرنامج الأستاذ الزائر من الكوادر الأكاديمية ذات الخبرات العريقة في التخصصات التي تحتاجها الجامعة.
3- عقد اتفاقيات تعاون دولي مع الجامعات والمؤسسات العلمية والبحثية ذات التصنيف العالمي .
4- تشجيع وتحفيز الأقسام الأكاديمية فى الجامعة للتواصل مع مثيلاتها في الكليات والجامعات والمؤسسات البحثية المتميزة.
المساهمة الفعالة في تقييم المشاريع البحثية في التخصصات الإنسانية والإدارية التي يتقدم بها أعضاء هيئة التدريس في الكليات التابعة للمركز.
وضع محاور بحثية سنوية تساهم في حل المشكلات التي تواجه المجتمع المحلي وبخاصة المنشآت الصغيرة.
توفير بيئة بحثية متميزة تساعد على تنمية مهارات الابتكار والإبداع, وتذليل الصعوبات التي قد تواجه أعضاء هيئة التدريس في انجاز مشاريع بحثية متميزة.
المساهمة الفعالة في تقييم المشاريع البحثية في التخصصات الإنسانية والإدارية التي يتقدم بها أعضاء هيئة التدريس في الكليات التابعة للمركز.
وضع محاور بحثية سنوية تساهم في حل المشكلات التي تواجه المجتمع المحلي وبخاصة المنشآت الصغيرة.
توفير بيئة بحثية متميزة تساعد على تنمية مهارات الابتكار والإبداع, وتذليل الصعوبات التي قد تواجه أعضاء هيئة التدريس في انجاز مشاريع بحثية متميزة.
يخدم المركز جميع الأقسام الإنسانية والإدارية في الكليات التالية:
- كلية العلوم الإدارية والإنسانية
- كليات التربية (الأقسام الإنسانية)
- كليات العلوم والدراسات الإنسانية (الأقسام الإدارية والإنسانية)
المساهمة الفعالة في تقييم المشاريع البحثية في التخصصات الهندسية التي يتقدم بها أعضاء هيئة التدريس في الكليات التابعة للمركز.
وضع محاور بحثية سنوية تساهم في حل المشكلات التي تواجه المجتمع المحلي وبخاصة المنشآت الهندسية والصناعية, مع التركيز على مدينة سدير للصناعة والإعمال.
توفير بيئة بحثية متميزة تساعد على تنمية مهارات الابتكار والإبداع, وتذليل الصعوبات التي قد تواجه أعضاء هيئة التدريس في انجاز مشاريع بحثية متميزة.
يخدم المركز جميع التخصصات الهندسية والأقسام العلمية وبالتالي فهو يخدم كليات الجامعة التالية:
- كلية الهندسة
- كلية العلوم بالزلفي
- كليات التربية (الأقسام العلمية)
- كليات العلوم والدراسات الإنسانية (الأقسام العلمية)
يموج عالمنا اليوم بكثير من المتغيرات والإنجازات، لعل أهمها تلك الثورة العلمية الهائلة التي طالت كل مناحي الحياة. ومن المعروف أن قوة الأمم ومكانتها تتحدد هذه الأيام بمقدار ما تمتلك من مفاتيح العلم والتقدم. وتعتبر العلوم الهندسية من أهم العلوم التي تقود مسيرة التقدم الإنساني إلى أفاق واعدة. ومن هذا المنطلق، فإن كلية الهندسة بجامعة المجمعة تقدر الدور المنوط بها فى اللحاق بركب التقدم العلمي وفى الإسهام بفاعلية فيه.
